vendredi 23 octobre 2009

السبيل أونلاين : الشرطة التونسية تصادر معدات راديو 6 بإذن من وكيل الجمهورية


السبيل أونلاين - تونس - عاجل

أكّد مصدر مطلع أن معدّات راديو 6 تعرضت اليوم الخميس 22 أكتوبر 2009 للحجز ، من طرف الشرطة ، وذلك بإذن من وكيل الجمهورية .

ويخوض صحفيّو الراديو إعتصاما في مقرّ نقابتهم منذ 17 أكتوبر 2009 احتجاجا على احتكار القطاع السمعي البصري من قبل السلطة و إدانة للمحسوبية التي تطبع إسناد رخص إنشاء وسائل الإعلام الإذاعية و التلفزية في تونس .

و إذاعة تونس 6 أوّل مشروع إذاعة حرّة في تونس يبث عبر شبكة الإنترنت .

وحسب النقابة فإن تحركها يندرج ضمن النضال من أجل حرية التعبير .


السبيل أونلاين ، بتاريخ 22 أكتوبر 2009

المصدر : تونسنيوز العدد 3439 بتاريخ 22 أكتوبر2009

jeudi 22 octobre 2009

حجب النسخة 28 من مدوّنة "صحفي تونسي" بصورة غير قانونية في تونس Journaliste Tunisien-28 censuré illégalement en Tunisie



Ce blog a été illégalement censuré en Tunisie


pour la quatrième fois consécutive, suite à la publication du communiqué

de presse du Syndicat Tunisien des Radios

Libres (STRL), appelant à une conférence de presse vendredi

23/10/2009.



Prière de vous rendre à la nouvelle adresse:



http://journaliste-tunisien-29.blogspot.com




هـذه المـدوّنـــة تمّ حجبــها بصــورة غـيـر قانـونيــة فــي تـونــس



للمرة الرابعة على التوالي إثر نشر بيان صادر عن النقابة التونسية للإذاعات الحرة، حول تنظيم ندوة صحفية يوم

الجمعة 2009/10/23


الرجاء الانتقال للعنوان الجديد للمدونة على الرابط التالي


http://journaliste-tunisien-29.blogspot.com



حجب النسخة 27 من مدوّنة "صحفي تونسي" بصورة غير قانونية في تونس Journaliste Tunisien-27 censuré illégalement en Tunisie





Ce blog a été illégalement censuré en Tunisie


pour la trosième fois consécutive, suite à la publication du communiqué de presse

du Syndicat Tunisien des Radios

Libres (STRL), appelant à une conférence de presse vendredi

23/10/2009.



Prière de vous rendre à la nouvelle adresse:



http://journaliste-tunisien-28.blogspot.com




هـذه المـدوّنـــة تمّ حجبــها بصــورة غـيـر قانـونيــة فــي تـونــس



للمرة الثالثة على التوالي إثر نشر بيان صادر عن النقابة التونسية للإذاعات الحرة، حول تنظيم ندوة صحفية يوم الجمعة

2009/10/23


الرجاء الانتقال للعنوان الجديد للمدونة على الرابط التالي


http://journaliste-tunisien-28.blogspot.com


mercredi 21 octobre 2009

حجب النسخة 26 من مدوّنة "صحفي تونسي" بصورة غير قانونية في تونس Journaliste Tunisien-26 censuré illégalement en Tunisie



Ce blog a été illégalement censuré en Tunisie



pour la deuxième fois consécutive, suite à la publication du communiqué de presse

du Syndicat Tunisien des Radios

Libres (STRL), appelant à une conférence de presse vendredi

23/10/2009.



Prière de vous rendre à la nouvelle adresse:







هـذه المـدوّنـــة تمّ حجبــها بصــورة غـيـر قانـونيــة فــي تـونــس



للمرة الثانية على التوالي إثر نشر بيان صادر عن النقابة التونسية للإذاعات الحرة، حول تنظيم ندوة صحفية يوم الجمعة

2009/10/23


الرجاء الانتقال للعنوان الجديد للمدونة على الرابط التالي




حجب النسخة 25 من مدوّنة "صحفي تونسي" بصورة غير قانونية في تونس Journaliste Tunisien-25 censuré illégalement en Tunisie



Ce blog a été illégalement censuré en Tunisie



suite à la publication du communiqué de presse du Syndicat Tunisien des Radios

Libres (STRL), appelant à une conférence de presse vendredi 23/10/2009.



Prière de vous rendre à la nouvelle adresse:







هـذه المـدوّنـــة تمّ حجبــها بصــورة غـيـر قانـونيــة فــي تـونــس



إثر نشر بيان صادر عن النقابة التونسية للإذاعات الحرة، حول تنظيم ندوة صحفية يوم الجمعة 2009/10/23


الرجاء الانتقال للعنوان الجديد للمدونة على الرابط التالي





STRL : Conférence de presse - النقابة التونسية للإذاعات الحرّة : ندوة صحفيّــة



دعوة

تتشرف النقابة التونسية للإذاعات الحرة بدعوتكم لحضور الندوة الصحفية التي ستعقدها يوم الجمعة 23 أكتوبر 2009 على الساعة الحادية عشر صباحا بمقر النقابة الكائن بـ 34 نهج شارل ديغول تونس العاصمة وذلك لمزيد تسليط الضوء على الاعتصام الذي يخوضه أعضائها منذ 17 أكتوبر 2009 احتجاجا على احتكار السلطة لوسائل الإعلام السمعية البصرية.

عن النقابة التونسية للإذاعات الحرة

نزهة بن محمد


البريد الإلكتروني: strl.info@gmail.com

الهاتف: +216 23 90 89 57

الهاتف/الفاكس: +216 71 32 96 07


INVITATION

Le Syndicat tunisien des Radios libres a le plaisir de vous inviter à la conférence de presse qui sera tenue le vendredi 23 octobre à 11 heures au siège du syndicat sis au 34, rue Charles De Gaulle Tunis et qui aura pour objet d’éclaircir les motifs du sit-in de protestation entamé par les membres depuis le 17.10.2009 en réaction au monopole de fait qui régit l’espace audiovisuel.

Pour le Syndicat

Nozha Ben Mohamed

Adresse du syndicat : 34 rue Charles De gaulle Tunis

Email : strl.info@gmail

Tel : 216.23.908.957

Tel/fax : 216.71.329.607


mardi 20 octobre 2009

الرابطـة التونسية للدفاع عن حقـوق الإنسان : قلق لتصاعد وتيرة الاعتداء على النشطاء




Ligue Tunisienne pour la défense des Droits de l’Homme


الرابطـــــــة التونسيــــــــة للدفــــــــاع عن حقـــــــــــوق الإنســـــــــان


تونس في 20 أكتوبر 2009


بيـــان



تصاعد وتيرة الاعتداء على النشطاء:
إيقاف زهير مخلوف ومنع راضية النصراوي من السفر والاعتداء بالعنف على سهام بن سدرين ...


تتابع الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بقلق شديد تواصل الانتهاكات المختلفة ضد النشطاء الحقوقيين والسياسيين فقد علمت أن الناشط الحقوقي السيد زهير مخلوف قد أوقف صباح اليوم وأحيل على النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بقرمبالية بتهمة مخالفة أحكام مجلة الاتصالات وأودع بالسجن المدني بمرناق وعينت جلسة محاكمته يوم 3 نوفمبر2009.
وقد كان السيد زهير مخلوف قد استدعي خلال الأسبوع المنصرم للبحث معه من طرف مركز الشرطة بالمعمورة من ولاية نابل حول تحقيقات مصورة قام بها بالمنطقة الصناعية بنابل في إطار التحضير للحملة الانتخابية التشريعية التي كان سيشارك فيها ضمن قائمة الحزب الديمقراطي التقدمي بالجهة.

كما علمت الرابطة أن الأستاذة راضية النصراوي المحامية ورئيسة الجمعية التونسية لمناهضة التعذيب قد منعت صباح هذا اليوم من السفر إلى فرنسا للمشاركة في ندوة تعقد بالبرلمان الأوروبي بستراسبورغ غدا الأربعاء تتعلق بمشاكل الحوض المنجمي بجهة قفصة وما انجرت عنها من إيقافات ومحاكمات. وقد أعلمها أعوان الأمن بالمطار أن هناك إجراء بتحجير السفر عنها في علاقة بقضية عدلية ضدها وضد زوجها السيد حمة الهمامي منشورة لدى المحكمة الابتدائية بتونس . وبتحولها إلى المحكمة علمت الأستاذة النصراوي بوجود شكاية ضدها منذ سنه 2008 ولكن ليس هناك أي اثر لقرار بتحجير السفر كما أنها لم تتمكن من معرفة اسم وهوية الشاكي.وتواصل أعداد هامة من أعوان الأمن بالزي المدني المرابطة حول منزل الأستاذة النصراوي.

وتم صباح اليوم الاعتداء بالعنف الشديد على السيدة سهام بن سدرين منسقة المجلس الوطني للحريات بتونس عندما كانت تهم بالدخول،صحبة السيدة خديجة الشريف، إلى مقر جامعة الهام المرزوقي التابعة للجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات فقد انقضت عليها مجموعة من الأعوان بالزي المدني وأشبعوها ضربا مانعين إياها من دخول ذلك المقر. وكانت السيدة سهام بن سدرين احتجزت صحبة زوجها السيد عمر المستيري لعدة ساعات يوم الجمعة الماضي من طرف فرقة من الحرس الوطني قرب مدينة طبرقة عندما كانا يقومان بتحقيق صحفي عن الانتخابات لفائدة "راديو كلمة ".
وفي نفس اليوم احتجز السادة علي بن سالم ولطفي حجي ومحمد الهادي بن سعيد وياسين البجاوي ومحمد علي بن عيسى لعدة ساعات أيضا على مشارف بنزرت لما كانوا عائدين من العاصمة حيث زاروا الأستاذة النصراوي ،وقد طالب أعوان الأمن بتسليهم كاميرا ادعوا أنها كانت بحوزة المجموعة وبعد تفيش دقيق وانتظار طويل للتعليمات سمح للمجموعة بمواصلة طريقها دون أن يعثر الأعوان على ضالتهم.

وتم يوم الخميس الماضي الاعتداء بالعنف الشديد من طرف "مجهول" على السيد زياد الهاني عضو المكتب التنفيذي لنقابة الصحافيين التونسيين كما تعرضت مدونته الالكترونية "الصحفي التونسي" للقرصنة والتدمير مرة اخرى.
وقد كان الناشط النقابي الطالب زهير الزويدي أوقف وأودع بالسجن يوم 16 أكتوبر 2009 عند خروجه من مبيت الطالبات بمنوبة أين اعتصم عدد منهن دفاعا عن بعض مطالبهن وسيمثل أمام محكمة ناحية منوبة يوم 29 أكتوبر 2009 بتهم حق عام.

ويتعرض عدد من النشطاء الحقوقيين والسياسيين إلى حملة تشويه خسيسة تقوم بها خاصة صحيفتا "الحدث" و"كل الناس" اللتين نالتا، وبعبارات نابية ومخلة بالحياء، من كرامة وشرف السيدتين مية الجريبي وراضية النصراوي والسادة خميس الشماري واحمد نجيب الشابي ومصطفى بن جعفر واحمد ابراهيم وحمة الهمامي.
إن الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان إذ تندد بهذه الانتهاكات المختلفة ضد النشطاء فهي تطالب السلطات بوضع حد لها وتتبع مرتكبيها والآمرين بها، وبإطلاق سراح السيد زهير مخلوف والطالب زهير الزويدي وإيقاف التتبعات ضدهما وضد الأستاذة راضية النصراوي والسيد حمة الهمامي وغلق هذه الملفات.

عن الهيئــة المديــرة
الرئيــس
المختــار الطريفــي















ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
21، نهج بودليــر ـ العمران ـ 1005 تونس ــ الهاتف : 71.280596 - الفاكس : 71.892.866
البريد الإلكترونــي: ltdhcongres6@yahoo.fr

الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان : تنديد بانتهاك حقوق مساجين



الرابطـــــــة التونسيــــــــة للدفــــــــاع عن حقـــــــــــوق الإنســـــــــان

Ligue Tunisienne pour la défense des Droits de l’Homme

تـونس في 20 أكتوبر 2009


بيـــان



تشعر الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بقلق شديد لمصير العشرات من المساجين المحكومين بمقتضى قانون دعم المجهود الدولي لمكافحة الإرهاب الذين يشنون إضرابا عن الطعام منذ يوم الإثنين 05 أكتوبر 2009 محتجين على الانتهاكات التي يتعرضون لها من عقوبات بالسجن الانفرادي واعتداء بالعنف على البعض منهم والعقاب بالحرمان من الفراش والنوم على الأرض ... إلخ ومطالبين بإطلاق سراحهم والى أن يتم ذلك تحسين ظروف إقامتهم بالسجن .

وقد بلغ إلى علم الرابطة من عديد العائلات أن جزءا هاما من هؤلاء المساجين بسجن برج الرومي قاطعوا زيارة عائلاتهم الأسبوع الفارط احتجاجا على عدم تلبية مطالبهم مما انجر عنه خوف كبير على مصيرهم لدى هذه العائلات.

وكان مدير سجن برج الرومي ببنزرت قد طلب من العائلات التي تجمعت أمام أبواب السجن يوم الخميس الماضي الرجوع يوم السبت لزيارة ذويهم ولكنهم لم يتمكنوا من ذلك. وقد أعلمت عدة عائلات بأنه حصل لهم العلم بنقلة ذويهم إلى سجون أخرى دون إعلام العائلات مما زاد من حيرتها على مصير أبنائها.

إن الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان إذ تندد بهذه الانتهاكات وتطالب بتتبع المسؤولين عنها، تحمل السلطات ما يمكن أن ينجر عن تلك الانتهاكات على صحة وحياة هؤلاء المساجين وتطالبها بالاستجابة لمطالبهم فهي تذكر السلط المعنية أن هؤلاء المساجين حوكموا بمقتضى قانون غير دستوري تطالب الرابطة وفعاليات المجتمع المدني بإلغائه خاصة وقد اشتكى العديد منهم من ممارسة التعذيب ضده أثناء البحث بدون أن تقوم النيابة بفتح التحقيق الواجب في مثل هذه الادعاءات، هذا علاوة على الإيقافات غير القانونية التي طالتهم والتي فاقت مدة الاحتفاظ القانونية.

عن الهيئــة المديــرة

الرئيــس

المختــار الطريفــي







ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

21، نهج بودليــر ـ العمران ـ 1005 تونس ــ الهاتف : 71.280596 - الفاكس : 71.892.866

البريد الإلكترونــي: ltdhcongres6@yahoo.fr

بعد الاعتداء الجسدي، جاء دور التهجّـم الإعلامي : مذمّــتي من "الحدث" وسام أضعه على صدري




تكرّم عليّ المحرر "الحدث" وخصني بالثلث الأعلى من الصفحة الثانية من جريدته "الحدث" في عددها 10870 الصادر يوم الثلاثاء 20 أكتوبر 2009. وفي مقال بعنوان : <<في السيرة الذاتية لصاحب الصفقات "السرية" - زياد الهاني يتعرى!!>>، لم يترك المحرر بابا من أبواب نشاطي الجمعياتي والحقوقي إلاّ وتناوله بالقدح والتشكيك. ولم يفته التعرض لدافع تهجمه على شخصي حيث أوضح دون لبس في الفقرة الثالثة من مقاله انزعاجه مما اعتبره ظهوري "اليوم كمحارب للفساد".

وفي الوقت الذي أترك فيه الحسم في ما ساقه ضدي المحرر الذي تخصص في ثلب نشطاء المجتمع المدني للقضاء الذي سأحيل إليه الموضوع ليبتّ فيه، أتوجه للحدث "الوطنية" حد النخاع بالسؤال التالي: لماذا لم تذيّلوا مقالكم بإمضاء كاتب يمكن الردّ عليه!؟ لماذا اخترتم التخفي!؟
أنا أحبّ بلادي ويضنيني هواها. وأنتم .. من أنتم!؟

ما هو موقفكم مما أطرحه حول الفساد الذي تتهجمون علىّ من أجله!؟
ما هو موقفكم من العائلات المتنفذة الفاسدة وفي مقدمتها الطرابلسي والماطري التي تنهب ثروات البلاد في ظل التواطئ المخزي لدوائر عديدة!؟
لقد خبر التونسيون انقلابكم على أولياء نعمتكم في النظام السابق، فهل يمكن أن يكون أولياء نعمتكم في النظام الحالي أفضل حالا معكم ممّن سبقهم عندما تدور الدوائر!؟

أما القناة التلفزية على الانترنت التي تعرّض لها المحرر خالطا السمّ بالدسم، فهي مشروع أعدّ له منذ أكثر عام. وذلك بهدف بعث فضاء حواري حرّ ومفتوح يوفّـر لنخب بلادي دون إقصاء ولا تمييز فرصا مضافة للتحاور في شؤون بلادنا بما يعزز رفعتها ويساهم في دفع مسيرتها لتبلغ ما هي جديرة به بين الأمم. ولتقديم مادة إعلامية مهنية راقية سأسعى لأن تكون في مستوى انتظارات التونسيين المتعطشين لإعلام يعكس واقعهم ويعبّر عن طموحاتهم.

لذلك فتعريضكم بي، بعد الاعتداء الجسدي الذي تعرضت له مساء الخميس 15 أكتوبر 2009 لن يزيدني إلاّ تمسكا وإصرارا على الكلمة الحرة وعلى الموقف المدافع عن مصالح بلادي. بلادي التي أتشرف بالانتماء لجيش احتياطها، وتدربت فيه على استعمال مختلف صنوف الأسلحة حتى ألبّي نداءها إذا ما دعتني لردّ العدى.

وفي انتظار أن تجمعنا قاعة المحكمة أقول للــ"حدث" : ثلبكم لي، وسام أضعه على صدري. وطالما أنه صادر منكم، فهو تأكيد على أني أسير في الطريق الصحيح .. طريق العزة والكرامة.

تحيا تونس
تحيا الجمهورية

زياد الهاني


حجب النسخة 24 من مدوّنة "صحفي تونسي" بصورة غير قانونية في تونس Journaliste Tunisien-24 censuré illégalement en Tunisie



Ce blog a été illégalement censuré en Tunisie



suite à la publication de la traduction arabe du communiqué de la FIJ daté du

16/10/2009, et intitulé :


IFJ Condemns Assault on Union Activist in Tunisia

Prière de vous rendre à la nouvelle adresse:







هـذه المـدوّنـــة تمّ حجبــها بصــورة غـيـر قانـونيــة فــي تـونــس



إثر نشر الترجمة العربية لبيان الاتحاد الدولي للصحفيين الصادر بتاريخ 2009/10/16


تحت عنوان : الاتحاد الدولي للصحفيين يدين الاعتداء على ناشط نقابي في تونس


الرجاء الانتقال للعنوان الجديد للمدونة على الرابط التالي




dimanche 18 octobre 2009

الاتحاد الدولي للصحفيين يدين الهجمة ضد ناشط نقابي في تونس



16 أكتوبر 2009


الاتحاد الدولي للصحفيين يدين

الهجمة ضد ناشط نقابي في تونس


يدين الاتحاد الدولي للصحفيين الهجمات والاعتداءات ضد صحفيين تونسيين بعد سلسلة من الحوادث والتي توحي بحملة استهداف متعمدة ضد النشطاء من أجل صحافة مستقلة.

بصفة خاصة، يدين الاتحاد الاعتداء بالعنف على الصحفي بجريدة الصحافة، زياد الهاني. وقد تعرضت مدونته، "صحفي تونسي"، للحجب للمرة الثانية والعشرين من طرف السلطات.

الهاني عضو بالمكتب التنفيذي للنقابة التونسية للصحفيين التونسيين التي شهدت أزمة داخلية، الصيف الماضي، إذ نظمت قيادة منافسة مؤتمرا استثنائيا متنازعا عليه.

وفي حادث متصل، منعت الصحفية بإذاعة الشباب، حنان بلعيفة، من الدخول إلى مقر الإذاعة. وتعتبر بلعيفة من أبرز ناشطات النقابة حيث ساهمت في تنظيم تحركات لتسوية وضعية الصحفيين بالإذاعة وكانت من أهم المساندين للمكتب التنفيذي المتخلي للنقابة.

وقالت النقابة إن بلعيفة تُستهدف بسبب نشاطها النقابي.

واعتبر الأمين العام للاتحاد الدولي للصحفيين، أيدن وايت، أن الاعتداء على زياد الهاني هجوم لا يُغتفر على صحفي بارز وأحد أهم المدافعين عن صحافة مستقلة في تونس. وأضاف وايت أن حجب مدونته بالتزامن مع الاعتداء عليه دليل واضح على الضغوط السياسية ويوحي بأن المعتدي لم يتصرف بشكل منفرد.

وكان الهاني قد شارك مؤخرا في اجتماع إقليمي للاتحاد الدوةلي للصحفيين جرى في عمان واحتجت خلاله النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين ضد الحملة التي ترمي إلى تغيير قيادتها عقب نشر تقرير ينتقد حرية الصحافة في تونس ورفضها مساندة الرئيس بن علي في الانتخابات التي ستجري يوم 25 أكتوبر.

وعند عودته من عمان تعرض الهاني إلى تفتيش دقيق في المطار بينما حجزت كلّ الوثائق التي كانت معه، بما في ذلك مطبوعات الاتحاد الدولي للصحفيين.

وحسب النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، يتعرض صحفيون مستقلون آخرون لضغوط كبيرة بسبب أنشطتهم النقابية، من بينهم صحفيون بجريدتي "الصباح والخبير
"


S T R L / C O M M U N I Q U E : SIT-IN DE PROTESTATION


Syndicat Tunisien des Radios Libres

Les membres du Syndicat tunisien des Radios Libres entament un sit-in illimité au siège du syndicat et ce à partir du samedi 17.10.2009.

Le STRL entend par cette action protester contre le monopole de fait qui sévit et qui permet à l’Etat de disposer de l’ensemble de l’espace audiovisuel, et aussi dénoncer le caractère népotiste d’attribution d’autorisations.

Suite à l’appel en faveur d’une démocratisation des ondes lancé à l’attention des candidats se présentant pour la présidence de la république, le syndicat constate que cet appel a été totalement ignoré confirmant les choix d’un pouvoir qui ne souhaite nullement changer de cap et s’engager dans la voix de l’ouverture.

Le STRL considère cette action comme une assistance légitime à une libertéd’expression en danger et appelle tous les citoyens à se rendre à notre siège et à nous soutenir.

Pour le syndicat

Nozha Ben Mohamed


Adresse du syndicat : 34 rue Charles De gaulle Tunis

Email : strl.info@gmail.com

Tel : 216.23.908.957

Tel/fax : 216.71.329.607



African Journalists Protest Attacks against Union leader in Tunisia



The Federation of African Journalists (FAJ), the African Regional Organisation of the International Federation of Journalists (IFJ), has expressed its strongest protest against the attack and intimidation against Zied Elheni, member of FAJ Steering Committee and the executive board of National Union of Tunisian Journalists (SNJT), an affiliate of FAJ.

Zied Elheni was attacked and beaten by a man on Thursday, 15 October 2009, around 18:30 local time in Tunis. The blog of Zied was shutdown. He was also intimidated and treated disrespectfully at the airport as he came back from IFJ regional conference in Amman.

“FAJ firmly condemn this attack against Zied Elheni and broader systematic repression of journalists in Tunisia. We believe that Zied was victimized because of his defense of freedom of expression and trade union democracy. This intimidation and attack constitutes serious breach of international standards of freedom of expression and freedom of association”, said Omar Faruk Osman, FAJ President.

“On behalf of African journalists, we express our solidarity with the Tunisian journalists who stand to defend their unchallengeable democratic rights. We demand that Tunisian government respects and ensures fundamental rights of journalists and their syndicate in Tunisia”, Omar Faruk added.

For more information contact the IFJ at + 221 33 867 95 87 The IFJ represents over 600,000 journalists in 123 countries worldwide

http://africa.ifj.org/en/articles/african-journalists-protest-attacks-against-union-leader-in-tunisia



samedi 17 octobre 2009

في شكوى موجهة للسيّـد وكيل الجمهورية : جمهوريّـتنا تغرق



الحـمد للّه


تونس في 16 أكتوبر 2009

جناب السيد وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية بتونس المحترم


الموضوع : شكوى إثر التعرض إلى اعتداء بالعنف
العارض : زياد الهاني - صحفي
12 شارع الهادي شاكر - قرطاج بيرصة 2016

تحية وبعد


يؤسفني أن أنهي إلى جنابكم خبر تعرضي إلى اعتداء بالعنف في حدود الساعة السادسة والنصف من مساء الخميس 15 أكتوبر 2009 في منطقة قرطاج بيرصة، من قبل شخص لا أعرفه وبإمكاني التعرف عليه في صورة مواجهتي به. حيث أتذكر تفاصيل وجهه رغم الظلام وقتها.

وصورة الواقعة أني تحولت في الوقت المشار إليه إلى منزل صهري السيد عمر الزواري لأخذ بناتي اللّواتي كنّ لديه والعودة بهنّ إلى المنزل. ذلك أن تأخري في موقع عملي ذلك اليوم جعلني ألجأ إليه لطلب تدخله للعودة ببناتي من المدرسة والاحتفاظ بهنّ لديه لحين قدومي لاصطحابهنّ، وهذه الحالة نادرة الوقوع بالنسبة لي.

وقبل أن أبلغ منزل أصهاري اعترض سبيلي شخص ضخم وسط البطحاء المجاورة للمنزل والفاتحة على الطريق العام، وطلب مني إطلاعه على التوقيت. وما أن أدخلت يدي فى جيبي لإخراج هاتفي الجوال لمعرفة الوقت، قام بلكمي في وجهي مستغلا عدم استعدادي للدفاع عن نفسي.
ولم يتوقف عن اعتدائه إلاّ عندما دخلت البطحاء سيارة كانت خارجة للطريق العام. فلما اقتربت منّا أسرع مبتعدا، مع توعدي وتهديدي.

سيدي وكيل الجمهورية

أعتقد بأن الاعتداء الحاصل عليّ تقف وراءه جهات متنفذة بسبب نشاطي الحقوقي والنقابي. علما بأني عضو بالمكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين وبالهيئة المديرة للاتحاد الافريقي للصحفيين. وقد تعرضت في الفترة الأخيرة لموضوع الفساد في بلادنا، مما دفع جهات غيرمعلنة إلى حجب مدوّتني "صحفي تونسي" أكثر من مرة، آخرها يوم الاعتداء.
ولا أخفيكم بأني أصبحت أخشى من امتداد الأيدي الآثمة لبناتي الثلاث، ولا أراها تمتنع عن ذلك وقد تجرّأت على ضربي والتطاول عليْ.

سيدي وكيل الجمهورية .. إنّ جمهوريتنا تغرق.

زياد الهاني




حجب النسخة 23 من مدوّنة "صحفي تونسي" بصورة غير قانونية في تونس Journaliste Tunisien-23 censuré illégalement en Tunisie





Ce blog a été illégalement censuré en Tunisie



suite à la publication du communiqué de la FIJ daté du 16/10/2009, et intitulé :

IFJ Condemns Assault on Union Activist in Tunisia





Prière de vous rendre à la nouvelle adresse:



http://journaliste-tunisien-24.blogspot.com



هـذه المـدوّنـــة تمّ حجبــها بصــورة غـيـر قانـونيــة فــي تـونــس


إثر نشر بيان الاتحاد الدولي للصحفيين الصادر بتاريخ 2009/10/16

تحت عنوان : الاتحاد الدولي للصحفيين يدين الاعتداء على ناشط نقابي في تونس

الرجاء الانتقال للعنوان الجديد للمدونة على الرابط التالي


http://journaliste-tunisien-24.blogspot.com


vendredi 16 octobre 2009

IFJ Condemns Assault on Union Activist in Tunisia


Media Release
16 October 2009

IFJ Condemns Assault on Union Activist in Tunisia



The International Federation of Journalists (IFJ) today condemned attacks and harassment of Tunisian journalists after a series of incidents which suggest deliberate targeting of activists for independent journalism.

In particular, the IFJ condemned the beating up of Zied El Heni, journalist for the dailyAssahafa, that took place yesterday in Tunis. His blog, Tunisian journalist, was also shutdown for the 22nd time by the authorities.

El Heni is a board member of the Tunisian Journalists Syndicate (SNJT) which has been the subject of an internal crisis over the summer that saw the organization of a rival leadership at a hotly disputed extraordinary congress.

In a related incident, Hanane Belaifa, journalist at Radio-Jeunes was barred from access to the station. Belaifa is a prominent syndicate activist who had helped organize demonstrations for the regularization of employment contracts at the state radio and outspoken supporter of the ousted SNJT board. The SNJT says she is being targeted for her union work

"The attack on El Heni is an intolerable attack on a prominent journalist and leading advocate for independent journalism," said Aidan White, IFJ General Secretary. "The simultaneous closure of his blog is clear evidence of political pressure and suggests that this unknown assailant was not acting alone."

El Heni recently took part in an IFJ regional meeting in Amman where the SNJT protested at the campaign to change the leadership following the publication of a press freedom report critical of the government and by their refusal to endorse sitting President Ben Ali in national elections due to take place on 25 October.

On his return from Amman, El Heni was strip searched at Tunis airport and all his documents, including IFJ publications, were seized.

Other independent journalists have come under pressure for their union activism, including some working for the newspapers Assabah, and Al Khabir, according to the SNJT.

For more information contact the IFJ at +32 2 235 2207
The IFJ represents over 600,000 journalists in 123 countries worldwide


بسام بونني في حديث الجمعة : أسئلة مشروعــة




هل مازال ما يمكن معالجته إعلاميا في انتخاباتنا النزيهة والشفافة ؟ لم أجد أيّ زاوية تضيف شيئا جديدا للقارئ العزيز سوى مراقبة ما يحدث بكلّ ريبة. فالحملة الانتخابية انطلقت، رسميّا، بمصادرة صحيفة "الطريق الجديد"، الناطقة باسم حزب التجديد. قبلها، تعرّض الناطق الرسمي باسم حزب العمّال الشيوعي التونسي للتعنيف في مطار تونس-قرطاج الدولي وهو المكان الذي من المفروض أن يكون أكثر الأماكن أمنا في البلاد، قبل أن يتمّ منعه من السفر إلى باريس حيث تنظم قطاعات واسعة من المعارضة لقاء للتعبير عن رأيها في العملية الانتخابية. كما تمّ حجب مدونتين للزميل زياد الهاني وإهانته في المطار على خلفية مقالات نقدية، لبعض منها صلة بالانتخابات. هذا وتمّ منع أحزاب المعارضة الجديّة من خوض التشريعية في كبرى المدن وهو ما دفع بالحزب الديمقراطي التقدمي إلى الانسحاب غير آسف عمّا وصفه "بالمهزلة الانتخابية". دون أن ننسى تعنيف الزميل معز الباي وتواصل حجب مواقع إنترنت وصفحات على الفيسبوك والحملات الكلامية على المعارضين والحقوقيين والصحفيين المستقلين. كلّ ذلك بسبب الانتخابات.
وأوّل سؤال مشروع أمام كلّ هذا الزخم من الأحداث "الأمنية" التي لا تمتّ بسياسية الموعد بصلة هو : هل يمكن أن تنجح انتخابات وسط كلّ هذه التجاوزات ؟ لقد سfق وأن وعدت الحكومة بالنزاهة والشفافية. وهذا لا يعني النزاهة والشفافية في حسن سير عملية الاقتراع فحسب. فالانتخابات مسار ذو أربعة فصول. فأوّل الفصول هو القانون الذي يضفي شرعية على العملية برمتها والذي يمكّن كلّ الأطراف من الحق في الترشح سواء في الرئاسية أو في التشريعية، دون شروط تعجيزية. وثاني الفصول هي الحملة والتي يجب أن تكون عادلة في وصول برامج كلّ المرشحين للشارع التونسي. وثالث الفصول هو الاقتراع. أمّا الرابع والأخير فهو فرز الأصوات.
وللأسف الشديد، ليس هنالك من مؤشرات تؤكد احترام الحكومة لفصل من هذه الفصول، على الأقلّ ما تجاوزناه الآن من معارك قانونية وبداية حملة مخيبة للآمال.
وهذا الرأي شائع حتى بين تلك المراكز والمؤسسات التي أسندت لبلادنا شهادات حسن سلوك في المجالات الاقتصادية والاجتماعية. وآخرها، "مؤشر إبراهيم" للحوكمة والذي يصدره سنويا معهد كينيدي التابع لجامعة هارفارد. فوسائل الإعلام الرسمية و"المستقلة" في بلادنا هللت لمرتبتنا الأولى على مستوى دول شمال إفريقيا، دون أن تشير إلى أن نفس التقرير يضعنا في المرتبة ال35 إفريقيا في مجال "المشاركة السياسية وحقوق الإنسان" والذي يتّخذ من المسار الانتخابي أهمّ مقياس لذلك.
أماّ ثاني الأسئلة المشروعة، فهي إلى متى تتواصل حملة "شيطنة" رموز المعارضة والمجتمع المدني والمستقلين من الصحفيين ؟ ألم يحن الوقت لتعديل أوتار هذه السياسة التي لا تسمن ولا تغني من جوع ؟ ألا تعي بعض الجهات أنّ مثل هذه السلوكات تصوّر بلادنا للخارج وكأنها في حرب وأنّ لا أخلاق لأهلها ولا هم يحزنون ؟ لماذا كلّ هذه المسافة بين الخطاب السياسي والواقع ؟ طبعا سيتهمني البعض كالعادة بإعطاء دروس لمن هو أرفع من أن يتلقى دروسا. ليكن. لكن، حان الوقت فعلا لتغيير كلّ هذه الأشياء.
سؤالي الأخير هو : ما الداعي من انتخابات لن تخوض بعض الأحزاب أكثر من 30 بالمائة من دوائرها، خاصة أنّ للتجمع أكثر من 73 بالمائة من أصوات الناخبين ؟
أرجو أن تلقى هذه الأسئلة أجوبة شافية وضافية في التطبيق.

بسام بونني


النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين : سخط وإدانة لعمليات الترويع التي تستهدف آعضاء القيادة الشرعية للنقابة




النقابة الوطنية للصحفيين التونسين


تونس في 16 أكتوبر 2009

بـــيـــــان



يعبّـر المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين عن سخطه وإدانته لعمليات الترويع والترهيب التي تقوم بها جهات "مجهولة" ضد أعضاء المكتب الشرعي للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين وآخرها الاعتداء بالعنف الجسدي على الزميل زياد الهاني مساء أمس الخميس 15 أكتوبر 2009 بضاحية قرطاج، على خلفية نشاطه النقابي. وقد تعرضت مدوّنته "صحفي تونسي" في نفس اليوم للحجب للمرة الثانية والعشرين.
وكان الزميل زياد الهاني قد تعرض لتفتيش مهين بمطار تونس قرطاج الدولي إثر عودته من الاجتماع الاقليمي للاتحاد الدولي للصحفيين، حيث تمّ إجباره على نزع ملابسه ومصادرة كل وثائق الاتحاد الدولي للصحفيين التي كان يحملها معه. ويمثل الاعتداء الأخير حلقة جديدة تنضاف لمسلسل الضغوطات المسلطة على أعضاء المكتب التنفيذي للنقابة وآخرها ملاحقتهم قضائيا بتهم جنائية بسبب تمسكهم بالدفاع عن استقلالية النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، وتصديهم للانقلاب الذي استهدفها.

ويطالب المكتب الجهات الرسمية بتحمل مسؤولياتها في توفير الحماية اللازمة للصحفيين ونشطاء المحتمع المدني وضمان أمنهم وتتبع المعتدين. كما يطالب الحكومة التونسية باحترام تعهداتها الدولية الخاصة بحماية المسؤولين النقابيين.
ويؤكد المكتب التنفيذي أن عمليات التخويف وتصفية الحسابات ضد الصحفيين المستقلين وممثّـليهم، التي ارتفعت وتيرتها في الأيام الأخيرة، لن تثنيهم عن القيام بدورهم في الدفاع عن كرامة الصحفي التونسي وحرية الصحافة في بلادنا. وسيستمرون في رفع أصواتهم عاليا للتشهير بكل الانتهاكات والقمع الذي يمارس ضد الصحافة والصحفيين.

عاشت نضالات الصحفيين التونسيين

عاشت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين حرة مستقلة مناضلة


عن المكتب التنفيذي
الرئيس

ناجي البغوري




حجب النسخة 22 من مدوّنة "صحفي تونسي" بصورة غير قانونية في تونس Journaliste Tunisien-22 censuré illégalement en Tunisie



Ce blog a été illégalement censuré en Tunisie



suite à la publication du communiqué du Syndicat National des Journalistes

Tunisiens daté du 15/10/2009.




Prière de vous rendre à la nouvelle adresse:



http://journaliste-tunisien-23.blogspot.com


هـذه المـدوّنـــة تمّ حجبــها بصــورة غـيـر قانـونيــة فــي تـونــس

إثر نشر بيان النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين الصادر بتاريخ 2009/10/15


الرجاء الانتقال للعنوان الجديد للمدونة على الرابط التالي



http://journaliste-tunisien-23.blogspot.com



jeudi 15 octobre 2009

النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين : بيــان





النقابـة الوطنيـة للصحفييــن التونسييـن

Syndicat National des Journalistes Tunisiens

تونس في 15 أكتوبر 2009


بيــــان

يعبّر المكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين عن تضامنه الكامل مع الزميلة حنان بلعيفة الصحفية بإذاعة الشباب التي قررت اليوم الدخول في اعتصام مفتوح في مقر النقابة احتجاجا على منعها من دخول مؤسسة الإذاعة التونسية حيث تعمل.
وجاء هذا المنع نتيجة لخطوات سابقة بدأت بإقصاء الزميلة حنان من إجراءات تسوية وضعيات الأعوان المتعاونين والعرضيين بمؤسسة الإذاعة والتلفزة، وذلك على خلفية نشاطها النقابي والدور النشيط الذي لعبته في الاعتصام الذي نفّذه العشرات من العاملين في المؤسستين، وتم رفعه إثر تدخل من رئيس الدولة الذي أصدر قرارا في 28 جانفي 2008 بتسوية الوضعيات الإدارية للأعوان المعنيين طبق جدول واضح.
وينبه المكتب التنفيذي إلى خطورة إفراغ قرار رئيس الدولة من محتواه ويدعو إلى تسوية كافة الوضعيات العالقة دون مماطلة أو التفاف.

كما يعبّر المكتب التنفيذي للنقابة عن تضامنه مع الزميلة هدى الطرابلسي التي تم إيقافها عن العمل في جريدة الصباح، ومع الزميلات والزملاء الصحفيين العاملين في جريدة الخبير والذين تتلكأ الإدارة بكل استهانة في صرف رواتبهم.
ويحذّر المكتب التنفيذي من خطورة استخدام سلاح التجويع وقطع الأرزاق التي تلجأ له بعض المؤسسات الإعلامية، خاصة لضرب الناشطين النقابيين. ويدعو الحكومة التونسية للعمل على وضع حد لهذه الممارسات المخالفة للقانون والمتعارضة مع التزاماتها الدولية.

ويدعو المكتب التنفيذي كافة الزميلات والزملاء لتقوية التضامن في ما بينهم، حيث يبقى تضامنهم هو سلاحهم الأقوى في مواجهة التحديات والدفاع عن حقوقهم.

عاشت نضالات الصحفيين التونسيين
عاشت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين حرة مستقلة ومناضلة

عن المكتب التنفيذي
الرئيس
ناجي البغوري


حجب النسخة 21 من مدوّنة "صحفي تونسي" بصورة غير قانونية في تونس Journaliste Tunisien-21 censuré illégalement en Tunisie




Ce blog a été illégalement censuré en Tunisie



suite à la publication d'un post intitulé:

Pour libérer son manifeste électoral; une feuille de route pour Ahmed Ibrahim!?


Prière de vous rendre à la nouvelle adresse:



هـذه المـدوّنـــة تمّ حجبــها بصــورة غـيـر قانـونيــة فــي تـونــس

إثر نشرتدوينة بعنوان :
لتحرير بيانه المحجوز من الأسر؛ خارطة طريق لأحمد إبراهيم!؟



الرجاء الانتقال للعنوان الجديد للمدونة على الرابط التالي


lundi 12 octobre 2009

لتحرير بيانه المحجوز من الأسر: خارطة طريق لأحمد إبراهيم!؟



الساعة تجاوزت التاسعة و20 دقيقة من مساء هذا الإثنين الثاني عشر من أكتوبر 2009. الهيئة السياسية لحركة التجديد مازالت مجتمعة لبحث مسألة البيان الانتخابي الأزرق المحجوز لمرشحها للانتخابات الرئاسية السيد أحمد إبراهيم. أي أن الحملة طوت يومين من مسارها ولا يزال مرشح المبادرة الديمقراطية محروما من التواصل مع الناخبين، في إطار انتخابات صمّ آذاننا أزيز الحلف بأغلظ الأيمان على نزاهتها!؟
لماذا كل هذا التعطيل؟
الجواب بسيط: الإدارة تريد "تهذيب" بيان السيد أحمد إبراهيم حتى يكون متناسقا مع بقية البيانات المنافسة المنتقاة بعناية شديدة. عناية لا يستقيم معها البحث عن التميز، أو طرح القضايا الحقيقية التي تشغل بال الرأي العام وفي مقدمتها قضية الفساد المرتبط بالعائلات المتنفذة وملف المحاباة والمحسوبية!؟

زياد الهاني


وإليكم في ما يلي نص بيان السيد أحمد إبراهيم. وقد تمّت كتابة الفقرات المطلوب تعديلها باللون الأحمر

البيان الانتخابي


للأستاذ أحمد إبراهيم

مرشح "حركة التجديد/المبادرة الوطنية من أجل الديمقراطية والتقدم"

إلى رئاسة الجمهورية



صوت المعارضة الجديّة



أيها التونسيات، أيها التونسيون،

أتشرف بالتقدم إليكم بصفتي مترشحا إلى رئاسة الجمهورية من موقع المعارض الواضح والحازم والجريء، والمعارض المسؤول والرصين في نفس الوقت. أتقدم إليكم بعزم قوي على أن أعطي لهذه الانتخابات الرئاسية بعدا تعدّديا وتنافسيا، وأن أعرض عليكم وجهة نظر أخرى في تشخيص مشاكل التونسيين ورفع التحديات التي تواجه بلادنا، وأن أطور بالحوار معكم مقترحات وحلولا تعبر عن آمالكم وطموحاتكم للعيش مرفوعي الرأس كمواطنين أحرار في مجتمع عادل.

أتقدم إليكم وأنا واع مثلكم تمام الوعي بصعوبة الظروف التي تجري فيها الانتخابات، وبانحسار مجال المنافسة الحرة، وبغياب تكافؤ الفرص بين المترشحين. وإني أعول على وقوفكم معي وقفة حازمة ضد التصور المتخلف للانتخابات السائد لدى بعض قوى الشد إلى الوراء وسجناء عقلية الحزب الواحد، الذين يريدون إيهامكم بأنه لا يوجد أمامكم إلا خيار واحد، ويسعون إلى أن يجعلوا من هذه الانتخابات كسابقاتها مجرد تزكية وتبرير آلي لإبقاء الأمور كما هي عليه.

أخواتي الناخبات، إخواني الناخبين

إن أوضاع البلاد، كما يعلم كل تونسي وكل تونسية، تتسم بتراكم المشاكل التي يتحمل أعباءها بدرجات متفاوتة جل فئات الشعب- باستثناء أقلية تستغل مواقعها وقربها من مراكز القرار لتكديس الثروات بسرعة لافتة للانتباه على حساب الصالح العام.

أما أغلبية التونسيات والتونسيين، فإنهم يعيشون حالة من الحيرة إزاء تواصل آفة البطالة لدى ما يقارب ثلث الشبان وتفاقمها لدى حاملي الشهادات العليا، وانعدام تكافؤ حظوظ التنمية بين جهات البلاد، وانحدار مستوى التعليم في مختلف مراحله، وتقلص إمكانيات العلاج والرعاية الصحية لأعداد متزايدة من العائلات، وضعف نجاعة وسائل مقاومة الفقر، وتآكل المقدرة الشرائية لذوي الدخل المتواضع، وغياب نظام جبائي عادل ينصف الأجراء وأصحاب الحرف وصغار ومتوسطي التجار والصناعيين، وتدهور الخدمات في النقل العمومي، إلخ. هذا إلى جانب دواعي الانشغال المشروع أمام هشاشة الشغل وتفشي نظام المناولة وظواهر التسريح الجماعي للعمال، وغير ذلك من المشاكل المتراكمة التي يتطلب حلها توجهات مغايرة للتوجهات الحالية ومعالجة مغايرة للمعالجة التي توختها السلطة حتى الآن.

أيها التونسيات، أيها التونسيون،

إنه من حقكم أن تتساءلوا عن أسباب استمرار الأمور على هذه الحال، ومن حقكم أن تعبروا عن عدم رضاكم على ذلك وان تطالبوا كل مترشح لنيل أصواتكم بأن يعرض عليكم بصراحة وباحترام كامل لذكائكم ونضجكم الحلول التي يقترحها بعد أن أظهرت الحلول القديمة محدوديتها وعدم نجاعتها.

وفي ما يخصني فإني اعتقد اعتقادا راسخا بأن بلادنا لها من الإمكانيات والطاقات ما يسمح لها بدعم الإيجابيات والمكتسبات وتطويرها ومواجهة تحديات التنمية الشاملة والعادلة في ظروف أنسب وبحظوظ نجاح أقوى إذا عرفت كيف تغيير نمط الحكم الحالي وما يتسم به من انفراد بالرأي والقرار وهيمنة الحزب الحاكم على الدولة والمجتمع بعيدا عن كل مساءلة أو محاسبة، ومن تضييق على القوى الحية لمنعها من المشاركة الفعلية في رسم الاختيارات ومراقبة تنفيذها.

أولا: مقاربة مغايرة في مواجهة تحديات التنمية الاقتصادية

فإلى جانب ما تقتضيه مواجهة تبعات الأزمة الاقتصادية العالمية من سياسة مبنية على حفز كل الطاقات في إطار حوار وطني مفتوح، حر وصريح، هنالك نقاط ضعف سابقة لتلك الأزمة، من أهمها الركود المتواصل للاستثمار الذي يستوجب إرساء مناخ جديد كفيل بإرجاع الثقة لدى جميع مكونات العملية الاقتصادية، من المستثمر إلى العامل، وذلك بضمان الشفافية الكاملة في المعاملات وقواعد المنافسة الشريفة دونما احتكار أو تحيّل أو تدخل، على أساس علوية القانون على الجميع، مهما كان قربهم أو بعدهم من السلطة.

• كما يستوجب النجاح في عملية التنمية الشاملة القيام بإصلاح جبائي يخفف العبء على الأجراء ومتوسطي الدخل ويكون أكثر حزما إزاء أصحاب الثروات الكبيرة، وسن سياسة تشجيع جديدة للفلاحين خاصة في مجال إنتاج الحبوب والمواد الأساسية الكفيلة بتحقيق الاكتفاء الذاتي الغذائي، وقيام الدولة بدورها الاستراتيجي، خاصة في القطاعات الحيوية، لتحقيق التنمية المستديمة وحماية المحيط وضمان التوازن التنموي وتكافؤ فرص الاستفادة من المجهود الوطني بين جميع جهات البلاد دون تفضيل أو تهميش لأي منها. وفي هذا الصدد أقترح اعتماد مثال جديد للتهيئة الترابية يرمي بالأساس إلى إخراج المناطق المحرومة في غرب البلاد جنوبا وشمالا من العزلة والتهميش على كافة الأصعدة.

ثانيا: معالجة المشاكل الاجتماعية في اتجاه العدالة

• إعطاء الأولوية المطلقة لمواجهة البطالة وذلك بإقرار إصلاحات فورية، إلى جانب الإصلاحات الاقتصادية القادرة على الرفع من فرص التشغيل، وذلك بضمان الشفافية في جميع المناظرات بالوظيفة العمومية ومؤسسات القطاع العام، وتأهيل مكاتب الشغل، التي يجب أن تتم عبرها كل عمليات الانتداب حسب مقاييس عادلة وواضحة لا عن طريق التدخلات والولاءات وشتى أنواع "الأكتاف".

• الوقوف وقفة حازمة حتى يسترجع التعليم بريقه ويستهوي من جديد الشبان والعائلات والمدرسين ويستعيد وظيفته الأساسية في الارتقاء بالشاب في درجات العلم وأيضا في السلم الاجتماعي بالتحصيل على عمل محترم يتناسب مع كفاءته وما بذله وبذلته عائلته من مجهودات وتضحيات. كما أنه من الضروري أن تعاد للجامعة هيبتها باسترجاع حصانتها واستقلاليتها في تسيير جميع شؤونها من طرف أساتذتها وطلبتها عبر ممثلين يختارونهم عن طريق الانتخاب وتضمن في رحابها حرية الرأي والتعبير والبحث.

• الانكباب الجدي على قطاع الصحة في اتجاه تأهيل المنشآت العمومية الموجودة وتجهيز الجهات المحرومة بالخصوص في الشمال والوسط الغربي وفي الجنوب، بمراكز استشفائية جهوية تتوفر فيها التجهيزات العصرية وفرق طبية متكاملة من مختلف الاختصاصات، وإرساء تغطية صحية شاملة تضمن العلاج الضروري للفئات المتوسطة والضعيفة والمهمشة.

الحد من الفوارق الاجتماعية بتنشيط سياسات مقاومة الفقر واعتبار ذلك حقا للمواطنين على مجتمعهم لا هبة يوظفها الحزب الحاكم والإدارة كأداة للمراقبة والابتزاز،وبعث صندوق للتأمين ضد البطالة لصالح ضحايا التسريحات الاقتصادية، واتخاذ إجراءات جدية لتحسين القدرة الشرائية لضعاف الحال من صغار الأجراء عبر الترفيع في الأجر الأدنى، ومراجعة سلم الأداءات لكافة الأجراء والزيادة في المنح العائلية التي لم يتغير مقدارها منذ عقود.

• تحمّل الدولة لمسؤوليتها في الاعتناء بالتونسيين بالخارج بحماية حقوقهم الاجتماعية والسياسية والثقافية في بلاد الهجرة ضد ظواهر الميز العنصري والتكفل بتعليم أبنائهم في معاهد تونسية حفاظا على هويتهم الوطنية وضمان حقهم كمواطنين في التمثيل بمجلس النواب.

ثالثا: من أجل إنجاز نهضة ثقافية وحضارية

• وضع سياسة جدية للقضاء على الأمية، ومقاومة التصحر الثقافي بتشجيع الإبداع والمبدعين، وخلق مناخ محرر من جميع أشكال البيروقراطية والرقابة، وضامن لحرية التفكير والتعبير والنشر، ومشجع على الاجتهاد والإبداع في جميع مجالات العلوم والمعارف والفنون.

• دعم وتطوير المكاسب التقدمية التي أنجزت في مختلف المجالات، خاصة في اتجاه تدعيم حقوق النساء وتطويرها وإقرار المساواة الكاملة غير المنقوصة بين المرأة والرجل في كافة مجالات الحياة والعمل على تعميق تلك المكاسب وتطويرها وحمايتها من مخاطر الارتداد تحت تأثير القراءات المنغلقة للإسلام ومنزلقات توظيف المشاعر الدينية واستعمالها لمناهضة الحداثة وطمس الفكر النير والعقلانية وروح التسامح في تراثنا العربي الإسلامي.

• إطلاق حملة وطنية لإعادة الاعتبار لقيم الحرية واحترام الآخر وإشاعة قيم العمل والتضامن، ونظافة اليد والتفاني في خدمة الصالح العام، ومقاومة ظواهر الرشوة والإثراء السريع المبني على الطرق الملتوية والمحسوبية.

وفي هذا المجال، فإنه من الضروري أن يتم تفعيل قانون أفريل 1987 القاضي بأن يصرح كل مسؤول إبان تقلد المسؤولية بجميع أملاكه، وهو قانون بقي مع الأسف حبرا على ورق ويجب تطبيقه وتوسيعه ليشمل عائلة المسؤولين وأقاربهم.

رابعا: إنجاز الإصلاح السياسي الشامل هو المدخل لمعالجة كل القضايا الأخرى

• من الواضح أن عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية مرتبطة ارتباطا وثيقا بالمناخ السياسي في البلاد. ومن المتأكد أن إصلاحات جذرية كالتي اقترحها لا يمكن أن يتم إقرارها وإنجاحها إلا في ظل أوضاع تتوفر فيها مقومات الحكم الرشيد ومناخ عام يشعر فيه المواطن بأن حاضر بلادنا ومستقبلها رهين إرادة أبنائها.

• إن إرجاع الثقة إلى المواطن يتطلب إجراءات انفراجية عاجلة تعيد الأمل إلى النفوس، مثل إطلاق سراح مساجين الحوض المنجمي وإصدار عفو تشريعي عام على جميع من حوكموا بسبب آرائهم، وحل القضايا المتعلقة باستقلالية مكونات المجتمع المدني كقضية رابطة حقوق الإنسان ونقابة الصحفيين وجمعية القضاة إلخ...

• كما أن ذلك لا يمكن أن يتم إلا عبر إصلاحات جوهرية وشاملة منها: احترام الحريات الفردية والعامة وحرية التعبير والتنظم والاعتراف بالأحزاب المدنية التي طلبت ذلك، ووضع حد بصفة جذرية لهيمنة الحزب الحاكم على أجهزة الدولة، والتكريس الفعلي لفصل السلطات ووضع حد لانخرام التوازن بينها لصالح السلطة التنفيذية وإعطاء دور حقيقي للبرلمان وضمان استقلال القضاء وتحرير الإعلام من هيمنة السلطة وتحويله إلى إعلام عمومي يعبر تعبيرا صادقا عن ثراء المجتمع بمختلف تلويناته وطموحاته ورؤاه.

أخواتي الناخبات، إخواني الناخبين

إني إذ أدعوكم لدعمي في هذه الانتخابات والتصويت لفائدتي، فإني التزم بالعمل على تكريس مثل هذه الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والحضارية في أقرب الآجال حتى تكون بمثابة الإشارة الواضحة إلى أن شعبنا قد فتح صفحة جديدة من تاريخه، صفحة نخط سطورها معا ونضمّنها أهدافا تكون في مصلحة عموم الشعب لا أقلية محظوظة، وتعزز سيادة بلادنا وتبوّئها المكانة التي هي أهل لها بين بلدان العالم، وتكسبها التأثير الإيجابي في اتجاه نصرة القضايا العادلة وفي مقدمتها قضية التحرر الوطني في فلسطين والعراق، وفي اتجاه تحقيق طموحات شعوبنا في بناء وحدة المغرب العربي على أسس ديمقراطية تجمع طاقاتها وتحترم خصوصياتها وتجعل من مغربنا قوة فاعلة إقليميا وعالميا.

صوّتوا لأحمد إبراهيم

مرشح "حركة التجديد/ المبادرة الوطنية من أجل الديمقراطية والتقدم" في الانتخابات الرئاسية

وصوتوا القائمات الزرقاء في الانتخابات التشريعية

صوتوا لإنجاج أهداف الإصلاح الشامل في خدمة الوطن والشعب

صوتوا للّون الأزرق

صوتوا للمعارضة الجديّة